- ما هي ملامح خطة عمل الرباط؟ وهل يمكن تبني هذه الخطة كإطار لدعوة الدول لمكافحة خطاب الكراهية مع عدم المساس بحرية التعبير؟ هل هناك استثناءات وواجبات ومسؤوليات قانونية تقدم غطاءً أو مبررًا لدعوات الحد من ممارسة حرية الرأي والتعبير؟ وما هي الفرص والتحديات التي تواجه احترام وحماية الحق في التعبير عن الرأي؟ كيف يمكننا أن نمارس حرية الرأي والتعبير بطريقة صحيحة بعيدًا عن خطاب الكراهية والتعصب؟
- ما هي أفضل الممارسات التي تتبعها مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان لضمان التزام جميع الدول بمبدأ حرية التعبير وجعله جزءًا لا يتجزأ من قوانينها الوطنية وسياساتها الداخلية؟
- ما هي نظرة مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان لدور وسائل الإعلام ومنظمات المجتمع المدني ومنظمات حقوق الإنسان في الدعوة إلى حرية التعبير ومكافحة خطاب الكراهية؟
- ما هي الواجبات والمسؤوليات والمبادرات التي يتعين على الأمم المتحدة ومنظمات المجتمع المدني والمؤسسات الإعلامية القيام بها وتبنيها لمكافحة خطاب الكراهية والعنف والتعصب؟ وإلى أي مدى يمكن أن يساهم التعاون بين وسائل الإعلام والجهات والمنظمات المعنية في الحد من خطاب الكراهية والعنف واستئصال شأفتيهما؟
المتحدثون
- السيد/ روس بيغام، المدير العام لرابطة محطات التليفزيون التجارية في أوروبا.
- السيد/ مايك والتنر، رئيس قسم المبادرات بمركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات.
- السيدة/ رقية كازينالي، مستشار أول بمبادرة وسائل الإعلام الأفريقية.
- السيد/ مات ج. دوفي، أستاذ مساعد زائر في قسم الإعلام بكلية بيري.